تدق ساعة حائط كل نصف ساعة ، فإن المرات التي تدق فيها هذه الساعة في ٣ أيام تساوي ٤٨ مرة صواب خطأ؟
طلاب "منصة رمشة" الباحثين عن الإجابة الصحيحة لسؤال: تدق ساعة حائط كل نصف ساعة ، فإن المرات التي تدق فيها هذه الساعة في ٣ أيام تساوي ٤٨ مرة صواب خطأ بيت العلم، في منصتنا منصة رمشة تبنى أجيال وتربيها على التعلم الصحيح للمواد والمعاملات اليومية، فكل مادة لها تأثيرها على الطالب فتجعله يعي كل ما حوله جيداً ويعرف واجباته ومهامه.
تدق ساعة حائط كل نصف ساعة ، فإن المرات التي تدق فيها هذه الساعة في ٣ أيام تساوي ٤٨ مرة صواب خطأ
يجتمع في منصة رمشة معلمونا الأفاضل ليمنحونا شرف التعلم، لننهل من معرفتهم وتربيتهم وأخلاقهم، فكم من مسألة كانت صعبة أصبحت سهلة سلسة بعد شرحهم ومعرفة حلها الصحيح.
تدق ساعة حائط كل نصف ساعة ، فإن المرات التي تدق فيها هذه الساعة في ٣ أيام تساوي ٤٨ مرة صواب خطأ؟
الحل النموذجي:
خطأ.
تحليل صحة المعطيات في مسألة ساعة الحائط:
المعطيات:
تدق ساعة الحائط كل نصف ساعة.
تدق الساعة 48 مرة في 3 أيام.
السؤال:
هل هذه المعطيات صحيحة ومنطقية؟
تحليل:
لنفترض أن الساعة تدق بدقة كل نصف ساعة. في هذه الحالة، إليك عدد مرات دقها خلال فترات زمنية مختلفة:
في الساعة الواحدة: تدق الساعة 12 مرة (نصف ساعة * 2).
في اليوم الواحد: تدق الساعة 24 * 12 = 288 مرة (ساعة * 12 دقة/ساعة).
في 3 أيام: تدق الساعة 288 مرة/يوم * 3 أيام = 864 مرة.
ملاحظة: تم تجاهل الكسور في الحسابات السابقة لأننا نتحدث عن عدد مرات الدق "الصحيحة".
مقارنة:
عدد مرات الدق حسب المعطيات: 48 مرة.
عدد مرات الدق حسب التحليل: 864 مرة.
الاستنتاج:
بناءً على التحليل، المعطيات غير صحيحة ومنطقية.
الأسباب:
عدد مرات دق الساعة المذكورة في المعطيات (48) أقل بكثير من العدد المتوقع منطقياً (864) خلال 3 أيام.
لا يمكن تفسير هذا التناقض إلا إذا افترضنا أن الساعة لا تدق بدقة كل نصف ساعة، أو أن هناك خطأ في حساب مدة 3 أيام.
احتمالات أخرى:
قد تكون الساعة مبرمجة على دق مرات أقل من كل نصف ساعة.
قد تكون الساعة معطلة أو لا تعمل بشكل صحيح.
قد يكون هناك خطأ في كتابة عدد مرات الدق في المعطيات.
في الختام:
لا يمكن الجزم بصحة المعطيات المقدمة دون معلومات إضافية عن
ساعة الحائط وكيفية عملها.
لتحسين دقة التحليل، نحتاج إلى:
معرفة نوع ساعة الحائط (ميكانيكية، رقمية، ذكية، إلخ).
التأكد من ضبط الساعة بشكل صحيح.
مراقبة سلوك الساعة لفترة أطول لتسجيل عدد مرات الدق بدقة.
بمجرد الحصول على معلومات إضافية، يمكننا إعادة تقييم صحة
المعطيات وتحديد ما إذا كانت الساعة تعمل بشكل طبيعي أم لا.
