بواسطة

الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية . صواب خطأ؟ 

طلاب "منصة رمشة" الباحثين عن الإجابة الصحيحة لسؤال: الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية . صواب خطأ بيت العلم، في منصتنا منصة رمشة تبنى أجيال وتربيها على التعلم الصحيح للمواد والمعاملات اليومية، فكل مادة لها تأثيرها على الطالب فتجعله يعي كل ما حوله جيداً ويعرف واجباته ومهامه.

الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية . صواب خطأ

يجتمع في منصة رمشة معلمونا الأفاضل ليمنحونا شرف التعلم، لننهل من معرفتهم وتربيتهم وأخلاقهم، فكم من مسألة كانت صعبة أصبحت سهلة سلسة بعد شرحهم ومعرفة حلها الصحيح.

الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية . صواب خطأ؟ 

الحل النموذجي:

صواب.

الإجابة هي صواب.

الأعمال البدعية هي الأعمال التي لم ترد في الشرع الإسلامي، سواء كانت من العبادات أو المعاملات أو العادات. وقد وردت في السنة النبوية عدة أحاديث تؤكد على عدم قبول الأعمال البدعية، منها:

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد". (رواه البخاري ومسلم).

عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد". (رواه مسلم).

وبناءً على هذه الأحاديث، فإن الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية. وذلك لأن الله تعالى أمرنا باتباع ما جاء في شرعه، ونهى عن اتباع ما لم يأت فيه.

ولكن، هناك بعض العلماء الذين يرون أن الأعمال البدعية قد تقبل من صاحبها إذا كان حسنُ النية، وذلك لأن حسن النية من أسباب قبول الأعمال. ولكن، هذا الرأي غير متفق عليه بين العلماء، وهو رأي ضعيف.

وعليه، فإن الإجابة الصحيحة على السؤال هي صواب.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
الأعمال البدعية مردودة على صاحبها لا يقبلها الله، ولو كان صاحبها حسنُ النية . صواب خطأ؟

اسئلة متعلقة

مرحبا بكم زوار منصة رمشة، أن نقدم لكم عبر موقعنا هذا كل جديد ومفيد في كافة المجالات وكل ما تبحثون على المعلومة تلقونها في منصة رمشة الاكثر تميز وريادة للإجابة على استفساراتكم واسئلتكم وتعليقاتكم وعلينا الإجابة عليها.
...