الأنظمة البيئية السليمة هي تلك الأنظمة التي لا تتعرض لأي ضرر بيئي مثل الجفاف أو المرض؟
طلاب "منصة رمشة" الباحثين عن الإجابة الصحيحة لسؤال: الأنظمة البيئية السليمة هي تلك الأنظمة التي لا تتعرض لأي ضرر بيئي مثل الجفاف أو المرض بيت العلم، في منصتنا منصة رمشة تبنى أجيال وتربيها على التعلم الصحيح للمواد والمعاملات اليومية، فكل مادة لها تأثيرها على الطالب فتجعله يعي كل ما حوله جيداً ويعرف واجباته ومهامه.
الأنظمة البيئية السليمة هي تلك الأنظمة التي لا تتعرض لأي ضرر بيئي مثل الجفاف أو المرض
يجتمع في منصة رمشة معلمونا الأفاضل ليمنحونا شرف التعلم، لننهل من معرفتهم وتربيتهم وأخلاقهم، فكم من مسألة كانت صعبة أصبحت سهلة سلسة بعد شرحهم ومعرفة حلها الصحيح.
الأنظمة البيئية السليمة هي تلك الأنظمة التي لا تتعرض لأي ضرر بيئي مثل الجفاف أو المرض؟
الحل النموذجي:
خطأ.
ليس بالضرورة أن تكون الأنظمة البيئية السليمة هي تلك التي لا تتعرض لأي ضرر بيئي. في الواقع، فإن الأنظمة البيئية الطبيعية تتعرض دائمًا لتغيرات واضطرابات، مثل الجفاف أو المرض. ومع ذلك، فإن هذه الأنظمة قادرة على التكيف مع هذه التغييرات والاحتفاظ باستقرارها العام.
تسمى هذه القدرة على التكيف "الصلابة البيئية". وتتميز الأنظمة البيئية القوية بالمرونة وتنوعها، مما يسمح لها بتحمل الصدمات البيئية دون أن تنهار.
على سبيل المثال، قد تتعرض غابة لحرائق غابات، مما يؤدي إلى تدمير جزء منها. ومع ذلك، فإن الأشجار المتبقية في الغابة ستنمو مرة أخرى، وستعود الحيوانات إلى الغابة بمجرد أن تصبح الظروف مواتية مرة أخرى.
أما إذا كانت الغابة ضعيفة، فقد لا تتمكن من التعافي من حرائق الغابات. وقد يؤدي ذلك إلى تدمير الغابة بالكامل، أو إلى تحولها إلى نظام بيئي مختلف تمامًا.
لذلك، فإن الأنظمة البيئية السليمة هي تلك التي تتمتع بصلابة بيئية عالية. وتتميز هذه الأنظمة بالمرونة وتنوعها، مما يسمح لها بتحمل الصدمات البيئية دون أن تنهار.
وفيما يلي بعض الأمثلة على الأنظمة البيئية القوية:
الغابات المطيرة: تتميز الغابات المطيرة بتنوعها الكبير، حيث تضم مجموعة متنوعة من الأشجار والنباتات والحيوانات. هذا التنوع يمنح الغابات المطيرة القدرة على التكيف مع التغيرات البيئية.
الشعاب المرجانية: تتميز الشعاب المرجانية بتنوعها الكبير أيضًا، حيث تضم مجموعة متنوعة من أنواع المرجان والأسماك واللافقاريات الأخرى. هذا التنوع يمنح الشعاب المرجانية القدرة على التكيف مع التغيرات البيئية، مثل ارتفاع درجة حرارة المحيطات.
المراعي: تتميز المراعي بقدرتها على التجدد بسرعة، حيث يمكن للنباتات أن تنمو مرة أخرى بسرعة بعد أن يتم الرعي عليها. هذا التجديد السريع يمنح المراعي القدرة على التكيف مع التغيرات البيئية، مثل الجفاف.
وعلى النقيض من ذلك، فإن الأنظمة البيئية الضعيفة هي تلك التي تتمتع بصلابة بيئية منخفضة. وتتميز هذه الأنظمة بقلة التنوع، مما يجعلها أكثر عرضة للخطر في مواجهة التغيرات البيئية.
وفيما يلي بعض الأمثلة على الأنظمة البيئية الضعيفة:
الحقول الزراعية: تتميز الحقول الزراعية بقلة التنوع، حيث تضم مجموعة محدودة من النباتات والحيوانات. هذا التنوع المحدود يجعل الحقول الزراعية أكثر عرضة للخطر في مواجهة التغيرات البيئية، مثل الآفات أو الأمراض.
المناطق الحضرية: تتميز المناطق الحضرية بقلة التنوع، حيث تضم مجموعة محدودة من النباتات والحيوانات. هذا التنوع المحدود يجعل المناطق الحضرية أكثر عرضة للخطر في مواجهة التغيرات البيئية، مثل التلوث.
الصحاري: تتميز الصحاري بقلة التنوع، حيث تضم مجموعة محدودة من النباتات والحيوانات. هذا التنوع المحدود يجعل الصحاري أكثر عرضة للخطر في مواجهة التغيرات البيئية، مثل الجفاف.
