ينشأ الإجهاد الفسيولوجي عن عيش المخلوق في بيئة ذات ظروف؟
طلاب "منصة رمشة" الباحثين عن الإجابة الصحيحة لسؤال: ينشأ الإجهاد الفسيولوجي عن عيش المخلوق في بيئة ذات ظروف بيت العلم، في منصتنا منصة رمشة تبنى أجيال وتربيها على التعلم الصحيح للمواد والمعاملات اليومية، فكل مادة لها تأثيرها على الطالب فتجعله يعي كل ما حوله جيداً ويعرف واجباته ومهامه.
ينشأ الإجهاد الفسيولوجي عن عيش المخلوق في بيئة ذات ظروف
يجتمع في منصة رمشة معلمونا الأفاضل ليمنحونا شرف التعلم، لننهل من معرفتهم وتربيتهم وأخلاقهم، فكم من مسألة كانت صعبة أصبحت سهلة سلسة بعد شرحهم ومعرفة حلها الصحيح.
ينشأ الإجهاد الفسيولوجي عن عيش المخلوق في بيئة ذات ظروف؟
الحل النموذجي:
غير مناسبة.
ينشأ الإجهاد الفسيولوجي عن عيش المخلوق في بيئة ذات ظروف غير مواتية لبقائه ونموه. ويمكن أن تكون هذه الظروف غير مواتية من حيث درجة الحرارة، أو الرطوبة، أو الضوء، أو المغذيات، أو المواد السامة، أو العوامل الفيزيائية، أو العوامل الكيميائية، أو العوامل البيولوجية.
وتشمل بعض الأمثلة على الظروف البيئية التي يمكن أن تؤدي إلى الإجهاد الفسيولوجي ما يلي:
درجة الحرارة: يمكن أن يؤدي التعرض لدرجات حرارة عالية أو منخفضة للغاية إلى الإجهاد الفسيولوجي. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي التعرض لدرجات حرارة عالية إلى ارتفاع درجة حرارة الجسم، مما يمكن أن يؤدي إلى تلف الخلايا والأعضاء.
الرطوبة: يمكن أن يؤدي التعرض لدرجات حرارة عالية أو منخفضة للغاية للرطوبة إلى الإجهاد الفسيولوجي. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي التعرض لدرجات حرارة عالية ورطوبة عالية إلى فقدان السوائل من الجسم، مما يمكن أن يؤدي إلى الجفاف.
الضوء: يمكن أن يؤدي التعرض لمستويات عالية أو منخفضة للغاية من الضوء إلى الإجهاد الفسيولوجي. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي التعرض لأشعة الشمس الشديدة إلى تلف الجلد والعيون.
المغذيات: يمكن أن يؤدي النقص أو الزيادة في المغذيات إلى الإجهاد الفسيولوجي. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي نقص الحديد إلى فقر الدم، والذي يمكن أن يؤدي إلى التعب والضعف.
المواد السامة: يمكن أن يؤدي التعرض للمواد السامة إلى الإجهاد الفسيولوجي. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي التعرض للمواد الكيميائية السامة إلى تلف الخلايا والأعضاء.
العوامل الفيزيائية: يمكن أن يؤدي التعرض للعوامل الفيزيائية، مثل الإشعاع أو الضوضاء أو الصدمات، إلى الإجهاد الفسيولوجي. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي التعرض للإشعاع إلى تلف الحمض النووي، مما يمكن أن يؤدي إلى السرطان.
العوامل الكيميائية: يمكن أن يؤدي التعرض للعوامل الكيميائية، مثل السموم أو الأدوية، إلى الإجهاد الفسيولوجي. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي التعرض للأدوية إلى آثار جانبية ضارة.
العوامل البيولوجية: يمكن أن يؤدي التعرض للعوامل البيولوجية، مثل الكائنات الحية الدقيقة أو الطفيليات، إلى الإجهاد الفسيولوجي. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي التعرض للبكتيريا إلى العدوى، والتي يمكن أن تؤدي إلى المرض.
ويمكن أن يؤثر الإجهاد الفسيولوجي على جميع الكائنات الحية، بما في ذلك الحيوانات والنباتات والبشر. وقد يكون الإجهاد الفسيولوجي حادًا أو مزمنًا. الإجهاد الحاد هو استجابة سريعة للتغيرات البيئية، بينما يكون الإجهاد المزمن استجابة طويلة الأمد للتعرض المستمر للظروف البيئية غير المواتية.
ويمكن أن يكون للإجهاد الفسيولوجي آثار ضارة على صحة الكائن الحي. وقد يؤدي إلى تلف الخلايا والأعضاء، وزيادة خطر الإصابة بالأمراض، وانخفاض الإنتاجية، وزيادة معدل الوفيات.
