يمكن للجنين في نهاية المرحلة الثانية من الحمل العيش خارج جسم الأم بالتدخل الطبي؟
طلاب "منصة رمشة" الباحثين عن الإجابة الصحيحة لسؤال: يمكن للجنين في نهاية المرحلة الثانية من الحمل العيش خارج جسم الأم بالتدخل الطبي بيت العلم، في منصتنا منصة رمشة تبنى أجيال وتربيها على التعلم الصحيح للمواد والمعاملات اليومية، فكل مادة لها تأثيرها على الطالب فتجعله يعي كل ما حوله جيداً ويعرف واجباته ومهامه.
يمكن للجنين في نهاية المرحلة الثانية من الحمل العيش خارج جسم الأم بالتدخل الطبي
يجتمع في منصة رمشة معلمونا الأفاضل ليمنحونا شرف التعلم، لننهل من معرفتهم وتربيتهم وأخلاقهم، فكم من مسألة كانت صعبة أصبحت سهلة سلسة بعد شرحهم ومعرفة حلها الصحيح.
يمكن للجنين في نهاية المرحلة الثانية من الحمل العيش خارج جسم الأم بالتدخل الطبي؟
الحل النموذجي:
صواب.
نعم، يمكن للجنين في نهاية المرحلة الثانية من الحمل، أي من الأسبوع 14 إلى الأسبوع 26، العيش خارج جسم الأم بالتدخل الطبي.
تسمى هذه العملية بـ "الولادة المبكرة"، ويمكن أن تكون ضرورية في عدد من الحالات، مثل:
تمزق المشيمة.
التسمم الحملي.
الحمل خارج الرحم.
التشوهات الخلقية الخطيرة.
في حالة الولادة المبكرة، يتم نقل الجنين إلى وحدة العناية المركزة لحديثي الولادة (NICU) حيث يمكن توفير الرعاية المتخصصة له.
يحتاج الجنين حديث الولادة إلى دعم الجهاز التنفسي، وغالبًا ما يتم توصيله بجهاز التنفس الصناعي. كما يحتاج إلى دعم التغذية، وغالبًا ما يتم إطعامه من خلال أنبوب تغذية.
يعتمد نجاح الولادة المبكرة على عمر الجنين ومدى نضجه عند الولادة.
بشكل عام، تزداد فرص البقاء على قيد الحياة إذا كان عمر الجنين أكثر من 23 أسبوعًا.
في حالة الولادة المبكرة قبل 23 أسبوعًا، يُعتبر الجنين غير قابل للحياة.
فيما يلي بعض المخاطر المحتملة للولادة المبكرة:
مشاكل التنفس.
مشاكل في القلب.
مشاكل في الجهاز العصبي.
مشاكل في الرؤية.
مشاكل في السمع.
ومع ذلك، مع التقدم في الطب، تزداد فرص الأطفال حديثي الولادة الذين يولدون قبل الأوان في البقاء على قيد الحياة والنمو بشكل طبيعي.
