لقياس نسبة شحنة الألكترون إلى كتلته استخدم تومسون؟
طلاب "منصة رمشة" الباحثين عن الإجابة الصحيحة لسؤال: لقياس نسبة شحنة الألكترون إلى كتلته استخدم تومسون بيت العلم، في منصتنا منصة رمشة تبنى أجيال وتربيها على التعلم الصحيح للمواد والمعاملات اليومية، فكل مادة لها تأثيرها على الطالب فتجعله يعي كل ما حوله جيداً ويعرف واجباته ومهامه.
لقياس نسبة شحنة الألكترون إلى كتلته استخدم تومسون
يجتمع في منصة رمشة معلمونا الأفاضل ليمنحونا شرف التعلم، لننهل من معرفتهم وتربيتهم وأخلاقهم، فكم من مسألة كانت صعبة أصبحت سهلة سلسة بعد شرحهم ومعرفة حلها الصحيح.
لقياس نسبة شحنة الألكترون إلى كتلته استخدم تومسون؟
الحل النموذجي:
أنبوب الأشعة المهبطية.
صحيح، استخدم العالم الفيزيائي جوزيف جون تومسون تجربة ذكية لقياس نسبة شحنة الإلكترون إلى كتلته عام 1897.
تجربة تومسون:
استخدم تومسون أنبوب أشعة الكاثود: وهو أنبوب زجاجي مفرغ من الهواء يحتوي على قطب كهربائي سالب (الكاثود) وقطب كهربائي موجب (الأنود).
تعرض الكاثود لتيار كهربائي: أدى ذلك إلى انطلاق شعاع من الجسيمات المشحونة من الكاثود.
مرّ شعاع الجسيمات المشحونة عبر مجالات كهربائية ومغناطيسية: أدت هذه المجالات إلى انحراف مسار الجسيمات المشحونة.
قام تومسون بقياس مقدار انحراف مسار الجسيمات المشحونة: استخدم هذه القياسات لحساب نسبة شحنة الإلكترون إلى كتلته.
نتائج تجربة تومسون:
أظهرت التجربة أن الإلكترون له شحنة سلبية صغيرة جدًا وكتلة صغيرة جدًا.
حساب تومسون لنسبة شحنة الإلكترون إلى كتلته كان قريبًا جدًا من القيمة المقبولة حاليًا.
أهمية تجربة تومسون:
كانت تجربة تومسون اكتشافًا علميًا هامًا: ساعدت على فهم طبيعة المادة بشكل أفضل.
أدت تجربة تومسون إلى اكتشافات علمية أخرى: مثل اكتشاف النظائر وخواص الإشعاع.
تُستخدم تجربة تومسون حتى يومنا هذا: في مختلف المجالات العلمية، مثل الفيزياء والكيمياء والهندسة.
بالإضافة إلى تجربة تومسون، هناك طرق أخرى لقياس نسبة شحنة الإلكترون إلى كتلته، مثل:
تجربة قطرات الزيت: قام بها Millikan عام 1909.
مطياف الكتلة: جهاز يستخدم لفصل الجسيمات المشحونة حسب نسبة شحنتها إلى كتلتها.
في الختام، كانت تجربة تومسون إنجازًا علميًا هامًا ساعد على فهم طبيعة المادة بشكل أفضل. لا تزال تجربة تومسون تُستخدم حتى يومنا هذا في مختلف المجالات العلمية.
